aljazairi
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


هذا المنتدى يهتم بتطوير الفنون التشكيلية و الخط العربي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تحليلات موسيقية خاصة ببعض أغاني الزمن الجميل-1-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 02/06/2008
الموقع : https://aljazairi.rigala.net/

تحليلات موسيقية خاصة ببعض أغاني الزمن الجميل-1- Empty
مُساهمةموضوع: تحليلات موسيقية خاصة ببعض أغاني الزمن الجميل-1-   تحليلات موسيقية خاصة ببعض أغاني الزمن الجميل-1- Icon_minitimeالجمعة يونيو 06, 2008 2:24 pm

سحب رمشه ورد الباب: محمد قنديل - عبد الفتاح مصطفى - عبد العظيم عبد الحق

تحليل الأغنية
إختار عبد العظيم عبد الحق مقام ( الصبا ) ليبدأ به لحنه مقام الصبا مقـام حزين وشجى ومعبرجداً.
مقدمة موسيقية قصيرة من نفس لحن المذهب يتبادل فيها الناى و الوتريات الأداء
والإيقاع هنا هو إيقاع ( المقسوم ) ويستعمل إيقـاع (الواحدة الكبيرة) داخل الكوبليهات .. أثناء الغناء
يدخل عم محمد قنديل بصوته المميز الجميل ليشرح لنا القصة ويغنى من نفس المقام ( الصبـا ) ، ثم يدخل الكورال ليردد نفـس المذهـب ، لا توجد أى لزم موسيقية بين الكوبليهات الكورال هو الذى يفصل بينها
الكوبليه الأول من مقام البياتى ولكننا نصادف هنا مقام جديد هو (الشورى ) أو ( القارجغار ) هو مقام يجمع بين البياتى والحجـاز لذيذ قوى ومعبر ونجده فى ( وقلبى داب ) ويعود للبيـاتى بسرعة ويردد الكورال نفـس المذهـب من مقام الصبا
الكوبليه الثانى من مقام البياتى أيضاً .. لكنه بياتى من درجة أخرى .. فإذا كنا فى بياتى ( الصول ) فإن البياتى الجديد من درجة ( الدو ) .. ويعود أيضاً للبياتى الأصلى عند ( وبين البصه والبصه ) .. ويكمل لأخر الكوبليه .. شغلانه بسيطة ولكنها مرتفعة الذوق والشجن ..
الكوبليه الثالث يستعمل الملحن مقام الحجاز من درجة ( الدو ) أيضاً .. نفس الدرجة التى إستعمل منها البياتى السابق .. ويعود سريعاً للبياتى الأصلى .. مش هاين عليه يقعد فى المقام أكتر من جملة .. وإحنا الموسيقيين نقول مش هاين عليه يقعد أكتر من مازورتين تلاتة ..
الكوبليه الرابع .. مقام الحجاز برضه .. ولكن الحجاز الطبيعى بتاعنا ( الصول ) وفى الموسيقى العربيه يسمونها درجة ( النوا ) وخدوا بالكم ياجماعة .. إنى مش عايز أستخدم أسماء المقامات المركبة .. مثل مقام الحسينى .. إللى هو بياتى فى بياتى .. أو مقام ( الشد عربان ) إللى هو حجاز فى حجاز .. أنا بحاول أبسط المسائل وأقربها .. علشان الكل يفهم ويستمتع
المهم .. إن أستاذنا ( عبد العظيم عبد الحق ) إدانا جرعة مقامات لكنها متجاورة ولم يتعدى العمل كله ( أوكتاف واحد ) يعنى ثمانية نغمات .. لكنه تنقل بنا بين أكثر من ستة مقامات فى هذا الحيز الضيق .. صنعة برضه مش أى حاجه.


يابو العيون السود:محمد عبدالمطلب - محمد البنهاوي - محمود الشريف

تحليل الأغنية
إستعمل محمود الشريف أربع نغمات فقط طوال الأغنية .. ( صول ، لا ، سى بيمول ، دو بيمول ) أربع حروف موسيقية ماخرجش عنهم طوال الأغنية
إستخدم الملحن مقام الصبا .. ولم يخرج عنه أيضاً أربع نغمات إللى شغال عليهم
الايقاع المستخدم - المقسوم
اللازمة الموسيقية الأولى .. هى نفس لحن الكلام
لاتوجد لزمات موسيقية بين الكوبليهات .. الكورال هو الذى يفصل بين الكوبليهات .. الكوبليهات أيضاً من مقام الصبا .. وكله زى بعضه .. يعنى نفس اللحن .. الكوبليه الأول زى التانى زى التالت .. أغنية بدوية بسيطة ولكنها فى نفس الوقت .. جميلة ..
يبقى أن أذكركم بشئ طريف
هذا اللحن جاء فى فيلم اسماعيل يس - اغنية العقلاء - وغنى كورال المجانين
يابو العيون السود ... يانابليون يازين
نفس الجملة اللحنية



النيل نجاشي:محمد عبد الوهاب - أحمد شوقي - محمد عبدالوهاب

تحليل الأغنية
إختار عبد الوهاب مقام البياتى ليبدأ به الأغنية
مقدمة موسيقية من نفس المقام .. مقدمة قصيرة نوعاً ما .. ونلاحظ هنا أن الفرقة الموسيقية قليلة العدد .. يعنى ( تخت ) قانون وناى وعود وكمانــجة واحدة ولا إتنين بالكتير .. ورق لزوم الإيقاع ..
المقدمة ليست حرة ( أدليب ) ،هى تسير على إيقـاع ( الساميا ) ولكن بدون وجود آلة إيقاعيـة وبعدين تسلم الفرقة للمطرب .. ليغنى من نفـس المقـــام ( البياتى ) ولكن عبد الوهاب ( علشان هو عبد الوهاب ) مابيقعدش ساكــت لا يستقر فى حتة .. عمال رايح جاى
بيلمس نغمة الدو دييز وهو راجع لدرجة ركوز البياتى ( الصول ) .. حاجه كده عامله زى ( النوا أثر ) و ده مقام ظريـف قـوى .. بيدى إحساس .. إن الواحد بيحزق .. وبعديأن بيـروح على (الراســـت) عـند (أرغولـه فى إيــده) ويرجع تانى للبياتى عند يارب زيده ، وبعدين لازمة موسيقيــة قصـيرة مـن نفس مقامنا ( البياتى )
ويغنى عبد الوهاب ( قالت غرامى فى فلوكة ) .. من نفس السلم الموسيقى لكن بدون لمس حرف السيـكا الموجود فى البيــاتى .. بيلف حواليه دون أن يلمسه .. مش عارف ليه علشان يدوخنا ومانعرفش المقام إللى بيغنى منه
ويدخـل على الراسـت مرة أخرى عـند ( لمحـت ع البعـــد حمامــة ) ويرجـع للحجاز عند ( وجاية ) ، ويكمل بالحجاز ( ووقفـت أنادى الفلايـكى ) ويفضل كده رايح جـاى على الراســت .. ويرجع منه على الحجــاز .. وبعدين يروح للراست تانى .. ويرجع منه على البياتى .
الكوبليه الأخــير .. حجــاز برضه .. لغاية ( تودينــا وتجيبنـا ) يروح عندها للراست .. بلحن راقص و خدوا بالكم من الجملة اللحنية .. بيقول .. تودينا وتجيبنا .. ويرجع تانى يكررها .. على إيقاع المقسوم .. يعنى إيقـاع راقص الراجل بيفسر الكلام ..
ويكمل حتى يعــود للبياتى مرة أخرى لينهى فسحتــه ، قصـدى أغنيــته ب هيلا هوب هيلا . هيلا هوب هيلا) ،واضح طبعاً إن جملة (هيلا هوب هيلا ) مقصود بها تصوير المشهد بتاع المركب .. وهى تتمخطر على الميه



كل ده كان ليه:محمد عبد الوهاب - مأمون الشناوي - محمد عبدالوهاب

تحليل الأغنية
عمنا عبد الوهاب .. إستعمل مقام شرقى جميل جداً .. هو مقام ( البياتى ) ولعل الكثير منا سمع بهذا البياتى ولم يعرف ماذا يكون؟
البياتى ياجماعة مقام شرقى أصيل يحتوى على ثلاثة أرباع التون .. وأكثرية عازفى العود يستخدمونه فى التقاسيم وغالبية أغانى فريد الأطرش من هذا المقام .. وهناك أغانى معروفة من مقام البياتى مثل
القلب يعشق كل جميل لأم كلثوم .. عودت عينى .. الحب كده .. ياحبايبى ياغايبين لفريد الأطرش .. لاكتب ع وراق الشجر لفريد أيضاً .. ألخ
الإيقاع المستخدم يتراوح بين ( السنباطى ) و ( الواحدة الكبيرة ) .. والسبب أن الأغنية شرقية وتحتاج إلى سلطنة فى الغناء
نيجى بقى لطريقة عبد الوهاب فى التلحين
نجده بدأ بجملة قصيرة من القانون بدون إيقاع ( أدليب ) وترد عليه الوتريات ( الكمانجات والتشيللو ) .. ثم يدخل بالجملة الرئيسية مع دخول الإيقاع ( السنباطى ) .. ونلاحظ هنا أن عبد الوهاب لم يدخل للبياتى مباشراً .. وإنما لف ودار بنا وإستخدم جميع ( العُرب ) الموجودة فى سلم البياتى
والعُربة ياجماعة لمن لا يعرفها .. هى لمس حرف خارج سلم المقام والعودة سريعاً للمقام الأصلى .. يعنى عملية زخرفة .. عبد الوهاب لم يترك حرفاً فى السلم إلا وإستخدمه .. وينهى اللازمة الموسيقية بالبياتى
بصوا بقى عبد الوهاب عمل إيه هنا
لحن الكلام زى ما الشاعر كتبه .. لكن طوّل فى أخر الشطرة .. لاحظوا ده فى جملة ( فى ليالى الصيف ) .. وأيضاً فى جملة ( وف خيالى طيف ) .. علشان يأكد المعنى .. الراجل بيتكلم عن ليالى وليس ليلة واحدة .. لازم يطوّل فى الجملة اللحنية .. هما دول الملحنين إللى بيشتغلوا حسب خطة موضوعة .. مش ملحنين النهاردة .. ماعلينا .. خلينا فى إللى إحنا فيه ..
فيه حاجه كمان لازم ناخد بالنا منها .. الراجل بيقول ( قاللى كام كلمة ) وبعدين مزيكا .. و ( يشبهوا النسمة ) وبعدها مزيكا
فى الشطرة الثانية لما قال ( فاتنى وف قلبى ) المزيكا إتغيرت .. الرد إتغير .. لاحظوا ذلك .. عم عبد الوهاب مش عايزنا نزهق .. مش عايزنا ننام منه .. مع إن اللحن هو نفسه .. الشطرة الأولى مثل الثانية .. لكن الرد الموسيقى يتغير ..
ثم تتغير الجملة اللحنية بعد ذلك .. بياتى برضه .. ولكن بشكل جديد .. جملة تانية خالص .. ويستعمل معها إيقاع الفوكس .. إللى إحنا عارفينه .. ويظل فى البياتى .. ويظهر إن الصنعة صعبت عليه .. فيعرج لمقام الراست عند إعادة جملة ( إحترت أشوفه فين ) ويعود للبياتى سريعاً .. وينهى الكوبليه بجملة لحنية حرة بدون إيقاع .. ليه ؟
علشان يبين قدراته فى الموال .. وعبد الوهاب طبعاً مصيبة من مصايب الزمن فى الموال .. إللى عنده تسجيل الحفلة .. حايسمع عبد الوهاب يعيد ويزيد فى الشطرة الأخيرة لكل كوبليه
وإللى عمله فى الكوبليه الأول .. عمله فى التانى .. نفس اللحن ونفس الشغل .. مع سلطنة زيادة فى الموال .. وتنتهى الأغنية بنفس اللازمة الموسيقية التى بدأت بها
وده درس كبير ومهم جداً لمن يريد تعلم المقامات .. لأن الموال فرصة كبيرة للمطرب أن يتنقل بين المقامات بحرية وحسب قدراته



يا ساعة بالوقت إجري:نور الهدى - محمد علي أحمد - فريد الأطرش

تحليل الأغنية
اللحن بسيط وتحويلاته قليلة .. وليس فيه كلام كثير.
يبدأ اللحن بمقدمة قصيرة من الفرقة الموسيقية ..على إيقاع الفوكس تروت .. من مقام الكرد.
الموسيقى سريعة لتعطى إنطباعاً بالساعة التى تجرى .. أو التى تريدها العاشقة أن تجرى .. تغنى نور الهدى من نفس المقام .. ويتغير الإيقاع مع الغناء ليصبح مقسوم
نتوقف هنا لحظة .. لنسمع نور الهدى وهى تعود بالسلم الموسيقى كاملاً من الدو إلى الدو التى قبلها .. عندما تقول ( ياسااااااعة بالوقت إجرى ) عند نهاية المذهب . . أداء جميل وتمكن دون نشاز بالطبع.
لازمة موسيقية بنفس السرعة وبشكل جديد وإيقاع جديد هو إيقاع الرومبا هو إيقاع يصلح لمثل هذه الأعمال .
وتغنى نور الهدى .. ( فضلت أستنى قُربه ) .. من مقام النهاوند المطعم بالحجاز .. مع دخول إيقاع جديد .. هو إيقاع التانجو .. فاكرين رقصة التانجو.
نلاحظ هنا دخول الأكورديون كاآلة رئيسية .. ومن نفس الغيار ( الصوت ) المستعمل فى رقصة التانجو .. طبعاً دى حرفنة من عمنا فريد .. فاهم هو بيعمل إيه
يعود عمنا فريد للكرد عند ( ياساعة ، ياساعة ، ياساااعة ) .. سنلاحظ هنا أيضاً الخبطات أو الضربات التى يصنعها الإيقاع لتأكيد الضربات والتقطيعات اللحنية
حاقول إيه .. مش قلت لكم إن الأغنية مافيهاش كلام كتير
الكوبليهات متكررة لحنياً .. نفس اللحن ونفس اللازمة الموسيقية .. ونفس النهاوند والكرد عند النهاية .. وتنتهى الأغنية بنفس اللازمة الموسيقية .. وخلاص .. لم يحاول الأستاذ فريد الأطرش ممارسة هوايته فى إستعمال المقامات ذات الطابع الشرقى وخاصة البياتى
واضح طبعاً أن السبب هو أن الأغنية سريعة وخفيفة وليس بها مكان للطرب والتطريب.



أم كلثوم:أغار من نسمة الجنوب - أحمد رامي - رياض السنباطي

تحليل الأغنية
منذ البداية نحن مع لحن شرقى أصيل .. ومنذ البداية نشعر بمقام الراست يتابعنا أينما ذهبنا.
إختار السنباطى مقام الراست لطبيعته الشرقية وسهولة الإنتقال منه إلى مقامات أكثر شرقية مثل الهزام والصبا والسوزناك.
مقدمة موسيقية قصيرة .. ليس بها فذلكة .. على إيقاع الواحدة الكبيرة
وأرجوكم .. أرجوكم .. إسمعوا عازف ( الرق ) ، شوفوا الابداعات إللى بيعملها .. لا يترك إيقاع الواحدة فى حاله أبداً .. شوية واحدة .. وشوية مقسوم .. وشوية سنباطى .. عايش مع اللحن ويترجم كل جملة بالإيقاع
نلاحظ هنا عدم وجود أدليب ( موسيقى بدون إيقاع )
المقدمة قصيرة .. لماذا ؟
الأغنية إنتاج 1957 .. المرحلة الوسطى لصوت أم كلثوم .. وأيضاً للسنباطى .. والسنباطى هنا يهتم بتلحين الكلمات أكثر من اللزم الموسيقية لأن أم كلثوم فى عزها .. فى أحسن حالاتها تستطيع غناء المقاطع الطويلة دون مساعدة من الموسيقى والسنباطى أيضاً لم يكن قد دخل مرحلة إستخدام الأوركسترا والمقدمات الطويلة الفخمة.
تغنى أم كلثوم ( أغار من نسمة الجنوب ) من نفس المقام ( الراست ) وتستمر معه حتى ( فقد ترى فيهما جمالاً ) فنجد أنفسنا مع مقام الحجاز .. الذى يتحول بقدرة قادر للسوزناك .. وهو مقام خليط بين الحجاز وبين الراست .. ويعود للراست مع أول كلمة ياحبيبى ) .. وينتهى المذهب .
يبدأ الكوبليه الأول بموسيقى حرة ( أدليب ) .. من مقام السوزناك الذى لا يستقر فيعرج على الكرد للحظة ثم يرتكز على الراست .. وتغنى الست .. ( ياليتنى ) .. مع خليط من السوزناك والهزام والراست .. عنقود مقامات على رأى أستاذنا ( عمار الشريعى ) .. وهذا هو السنباطى .. لا يستقر على مقام بهــدف تلوين الجملة اللحنية وتنوعها.
ويدخل الإيقاع مع ( أظل أسقيك من غنائى ) ومقام الهزام .. ونسمع الحجاز مع ( وذاك أنى أراك ترنو) وننتقل إلى البياتى عند ( الغروب ) ونظل معه حتى ( أغار من نسمة الجنوب لننهى الكوبليه كما فى المذهب.
لازمة ( أدليب ) يبدأ بها الكوبليه الثانى من مقام البياتى مع صولو ( عزف منفرد ) من القانون وترد عليه الفرقة وتغنى الست من نفس المقـــام ( البياتى ) .. بدون إيقاع .. حتى وأحسد النهر حين يجرى ) فتغنيها من مقام الراست .. ونعود مرة أخرى للسوزناك عند ( فقد ترى فيهما جمالاً) لازمة صغيرة من مقام الراست ( أدليب ) .. وتغنى أم كلثوم من نفس المقام.
وننتقل للحجـاز عند ( وليتنى جدول تهادى ) .. ونكمل اللحــن حتى النهايـة بنفس شكل الكوبليه السابق.
الملاحظ .. أن السنباطى عكس ماعودنا عليه .. فلقد عودنا أن يبدأ بمقدمة موسقية حرة ( أدليب ) ولكنه هنا بدأ بالإيقاع مباشراً .. ولكنه عوض ذلك فى الكوبليهات .. فكانت اللزم الموسيقية التى تسبق الكوبليهات كلها أدليب ( موسيقى حرة بدون إيقاع ).
أم كلثوم هى أم كلثوم .. وكما سبق أن ذكرنا .. أنها فى المرحلة الوسطى من إبداعها .. أى فى أوج قوة صوتها .. وقد إستغل هذا السنباطى ..فإختار المقامات التى تظهر قوة الصوت .. مثل الحجاز والهزام والسوزناك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://aljazairi.rigala.net
 
تحليلات موسيقية خاصة ببعض أغاني الزمن الجميل-1-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
aljazairi :: الفئة الأولى :: الموسيقى-
انتقل الى: